خان الخليلى

خان الخليلي ، منطقة في حي الحسين ، القاهرة ، مصر ، وهي واحدة من أهم أسواق القاهرة القديمة. انها منطقة جذب سياحي كبير لزوار القاهرة ومصر بشكل عام. يتميز بوجود بازارات ومحلات ومطاعم شعبية


 وتتميز أيضا أعداد وفيرة من السياح والمقيمين تعتاد عليها

تاريخ

كان يحمل لقب خان الخليلي نسبة الى السلطان Jahrks الخليلي ، وسلاطين المماليك الجراكسة والتي تأسست في عام 1 382 م ، منذ أكثر من 620 عاما على أنقاض مقابر الخلفاء الفاطميين في مصر ، والمعروفة باسم «الزعفران التربة» لقد كان ل هذه الأرض الرسوم والعوائد نسعى للقيام بكل الخلفاء الفاطميين من حيث الزيارة والتردد والإضاءة ، وإعطاء أيام الفاطميين

موقع 

خان الخليلي ويقع في شارع مواز لشارع المعز الفاطمي. وهناك من قبل اثنين من المساجد الشهيرة في مصر الإسلامية الجامع الأزهر ، الذي شيد في العصر الفاطمي ، ومسجد الحسين الذي يحظى بمكانة كبيرة في قلوب المصريين الذين لديهم عاطفة قوية للغاية بالنسبة للبيت النبي .

وصف
يتميز خان الخليلي مع عدد من Hawwanath المجاورة بجانب بعضها البعض في ارتفاع مألوفة باع كل من يرغب في شراء السياحية من القاهرة ، في الفترة من الاحتراف التحف الفرعونية المقلدة ودقة شديدة ، من خلال النحاس Palmchgullac والأرابيسك ، وصيد العين عندما تسقط ، وBalabaouat نهاية بدلا من الرقص الشرقي التي تجذب السياح من جميع الجنسيات للحصول على قطعة أو أكثر من تلك المحلات والفضة ، والذي يضم أرقى المجوهرات الفضية التي من شأنها ليس فقط أن تكون موجودة في خان الخليلي و شعبية كبيرة من السياح العرب والأجانب. والجلود والنحاس ومكان مخصص لخان لا يعني السياح فقط ، ولكنه يعتبر أحد مقاصد العمل في مجال التمثيل من الذين يحضرون للخان لشراء الملابس والإكسسوارات التاريخية تظهر في الأعمال التاريخية السيوف والخوذات النحاسية والأحزمة

مصنوعات خان

علي خان وتشمل الحرف التقليدية والتراثية ، ومئات العمال والحرفيين الذين يمتهنون الحرف والصناعات اليدوية مثل السجاد والسبح والكريستال وصناعة البردي وصناعة المجوهرات والذهب والفضة والتمائم الفرعونية

ومن المعروف عن وبيع الذهب والفضة والنحاس والقطع الأثرية الفرعونية وهمية ، والأعمال الفنية اليدوية ، والأحجار المختلفة والاكسسوارات ، والسلع الجلدية والأعشاب الطبيعية والبخور ، ومصنوعة من الزجاج الملون والزجاج وأنابيب المياه البلدية (الشيشة العربي) ، والتي أصبحت أكثر المنتجات شهرة الخليلي خان 
مقهى الفيشاوي
عبقرية المكان في مقهى الفيشاوي ، الذي يقود خان يمكن شرب الشاي الأخضر ، وتجاذب أطراف الحديث عن أي شيء بالطريقة التي تريدها ، وذلك قبل جولة تبدأ في الحي القديم ، وهناك ما هو أمتع من التجوال سيرا على الأقدام في أزقة ومحلات كثيرة تتسلل أشعة الشمس ، جنبا إلى جنب مع بعض من اقبية كامل من الكنوز والتحف النادرة المصنوعة من المهارة.

في الخان
وإذا بدأت الرحلة في خان نلقي نظرة على ما تبقى من ( مشربيات ) مطلة على الشارع أو الحارة ، والنوافير الجميلة ومشغول والنوافذ والنحاس في حوض من المياه التي تروي العطش وكان المارة في الوقت انه was.and الكلمات من أبناء البلد الترحيب يدعو للزوار وزوار الفجوة ، حتى دخل أحد المحلات ، والبائع ترحب بكم مع "نورت مصر" ، والزائر الذي شهد العالم السحر القاهرة والمفردات اللغوية "مصر نورانية شعبها" ، ويبدأ في عرض بضاعته ، كلماته تتدفق على جودة بضاعته ، وأنها صنعت خصيصا لعشاق الفن اليدوي 
 
مهرجان البضائعزوار الكرنفال والزوار إلى حي خان الخليلي يتداخل مع أصحاب المحلات الملابس المطرزة مكدسة كنوع من العرض والإغراء والجذب على واجهة المحلات ، وشنق المئات وربما الآلاف (حمامات السباحة) داخل العدادات ورفوف العرض التجارية ، أو في يد الصبية التي تقدم مختلف أنواع حمامات السباحة ، وأدلى كل من بذور الزيتون والبلاستيك وتسمى (ضوء الصباح) ، وآخرون ينتمون إلى عائلة الفيروز والمرجان والعنبر والراحة ، بما في ذلك ميسنا من خشب الصندل ، ويقول الحرفيين الوردية التي تجعل آلة يد صغيرة ودقيقة اسم (مخرطة). والسياح الأجانب يحرصون على شراء الفضة والمجوهرات ، ولكن السياح العرب مثل الذهب ، وقد زحفت محلات شارع مصلى خان الخليلي الشهير في البحث عن (الزبون) والذوق الرفيع ، يقدر أن ما بين يديه من الثمين.